فيا من طال الغيبة عن ربه ، هل أمنت غضبه ؟
كان مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ،
«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ،
وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ»
[رواه مسلم].
عن ابن مسعود رضي الله عنه: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنّه كان يدعو:
«اللهم احفظني بالإسلام قائماً، واحفظني بالإسلام قاعدًا،
واحفظني بالإسلام راقدًا،
«اللهم احفظني بالإسلام قائماً، واحفظني بالإسلام قاعدًا،
واحفظني بالإسلام راقدًا،
ولا تُشَمِت بي عدواً حاسدًا،
اللهم إني أسألك مِنْ كُلِّ خَيْرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ،
اللهم إني أسألك مِنْ كُلِّ خَيْرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ،
وأعُوُذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرِّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ»
[رواه الحاكم، صحيح الجامع].
[رواه الحاكم، صحيح الجامع].
عن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قال: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول:
«اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي،
«اللَّهُمَّ أصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أمْرِي،
وَأصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي،
وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي،
وَأصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي،
وَاجْعَلْ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ
وَاجْعَلْ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ»
وَاجْعَلْ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ»
[رواه مسلم].
عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رضي الله عنه
قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول:
«أفْضَلُ الذِّكْرِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأفْضَلُ الدُّعَاءِ الْحَمْدُ لِلَّهِ»
«أفْضَلُ الذِّكْرِ لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ، وَأفْضَلُ الدُّعَاءِ الْحَمْدُ لِلَّهِ»
[رواه ابن ماجه في صحيحه].
فالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أكرم المرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
فالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أكرم المرسلين
سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
منقول
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home