وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ
قالوا عن القدس
****
"من الجنون أن نحسب قضية فلسطين نزاعًا بين العرب واليهود الذين يطلبون الإقامة بعد طرد أهلها، القضية أساسًا، هل بقي للعرب ما يقدمونه في هذه الدنيا؟! أبقيت لهم رسالة يستحقون العيش لها؟
الشيخ الغزالي
***
" لقد آن الأوان لتجميع الأمة من شرق العالم وغربه، من شمال العالم إلى جنوبه، بغض النظر عن الجنسيات واللغات والثقافات، على الحمية الدينية لنصرة المسجد الأقصى الأسير". فلسطين لن تموت
الشيخ علي الطنطاوي
***
إن قضية فلسطين لن تموت؛ لأنها عقيدة في قلب كل مسلم، فهل سمعتم أو قرأتم عن عقيدة يحملها في قلبه ألف مليون يمكن أن تموت؟!إن الناس يموتون في سبيل العقيدة، وما ماتت عقيدة من أجل حياة إنسان القدس قضية كل مسلم
د. يوسف القرضاوي
***
إن القدس ليست للفلسطينيين وحدهم، وإن كانوا أولى الناس بها، وليست للعرب وحدهم، وإن كانوا أحق الأمة بالدفاع عنها، وإنما هي لكل مسلم أيًا كان موقعه في مشرق الأرض أو مغربها، في شمالها أو جنوبها، حاكمًا كان أو محكومًا، متعلمًا أو أميًا، غنيًا أو فقيرًا، رجلاً أو امرأة، كل على قدر مكنته واستطاعته.فيا أمة الإسلام، هبوا، فقد جد الجد، ودقت ساعة الخطر، القدس، القدس، الأقصى، الأقصى.
((وقل: اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون، وستردون إلى عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون)).القدس مدينة عربية
د. هدى سالم فاخوري
***
أرغب في التوضيح لكم أنني ابتداء لا أؤمن بما يسمى التسوية أو بمسارها. كما لا أؤمن بما يسمى "الدولة العبرية" أو بأي حق لها في فلسطين أو الأرض الفلسطينية العربية. فالقدس جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية أو من الأراضي العربية المحتلة. وهي مدينة عربية فلسطينية يقدسها العرب والمسلمون لوجود المسجد الأقصى وقبة الصخرة وكنيسة القيامة. أما اليهود كمواطنين عاشوا في فلسطين، فهم "اليهود الشرقيون" جزء منهم عرب يدينون باليهودية، أو هم يهود شرقيون إذا رغبوا في هذه التسمية، ولهم الحق في العيش في فلسطين كمواطنين وليس كحكام، ولكن المهاجرين اليهود الذين أتوا إلى فلسطين من الغرب أو الشرق واحتلوا الأرض العربية الفلسطينية، وأنشأوا ما يسمى بـ"دولة إسرائيل" فليس لهم الحق في الاستمرار في اغتصاب حق الفلسطينيين في التواجد بديلا عنهم، فهذا استعمار استيطاني إحلالي غير شرعي. لهذا أنا أؤمن أن الزمن قادم لتغيير هذا المنطق الذي طرحت من خلاله الأسئلة، وقد بدأت الصحوة العربية للحق العربي في الأرض المحتلة جميعها بما فيها القدس، والحق في البترول وحق السيادة على ممتلكات الأمة العربية.ولن يطول انتظارنا إذا حددنا هدفنا وعملنا من أجل تحقيقه
قالوا عن القدس والأقصى
محمد ربيع زيان
***
«إني أرحب بكل عمل يخدم قضية القدس والمسجد الأقصى، ويوجه أمة الإسلام إلى خطورة ما يعد لها، وإيقاظ الأمة لأداء واجبها لإنقاذ القدس الشريف والأقصى المبارك»
الشيخ يوسف القرضاوي...
***
«القدس وفلسطين أرض الإسراء والمعراج، الأرض التي بذل فيها المسلمون دماءهم وتضحياتهم وملايين الشهداء منذ فجر الإسلام هي أرض عزيزة على كل مسلم، وإن وعد الله محقق بتحرير فلسطين لا محالة»
عبد الله العلى المطوع... (رئيس جميعة الإصلاح الاجتماعي)
***
«بالنسبة لأمة الإسلام فإن بيت المقدس أكثر من مدينة، وأكثر من عاصمة روحية ومعلم تاريخي، إنها رمز تبرز فيها كل حقائق الإسلام وخصائصه، وتلتقي عندها أسباب وحدة المسلمين وعزتهم»
الأستاذ كامل الشريف...
(أمين عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة)
(أمين عام المجلس الإسلامي العالمي للدعوة والإغاثة)
***
«ليست القدس كغيرها من المدن والبلاد، إن لها تاريخًا مع رسل الله وأنبيائه إلى بني البشر، والمسلمون الذين لا يفرقون بين أحد من رسل الله عليهم وحدهم أن يحافظوا على هذه المدينة؛ لأنهم حملة الدين الحق الذي جاءهم من الله والذي حافظ الله عليه من التبديل والتحريف والتغيير، إن العمل المدفوع بالأمل والعمل القائم على أساس إعطاء كل ذي حق حقه من حاكم أو محكوم هما سببان عظيمان في نهضة الأمة، واستعادة مقدساتها».
الشيخ د. جاسم مهلهل اليابسين... ( أمين عام اللجان الخيرية/ جمعية الإصلاح الاجتماعي )
***
«يجب أن تنصب جهود المسلمين في كل أقطار الأرض لقضية القدس باعتبارها أحد أهم مقدسات الإسلام والمسلمين، فهي أولى القبلتين، وثالث المساجد التي تشد إليها الرحال، وهذه الأرض لا تباع ولا يجوز التصرف فيها؛ لأنها وقف إسلامي إلى يوم القيامة، وكما جعل الله المسجد الحرام مثابة للناس وأمنًا جعل بيت المقدس مهبطًا للملائكة ومبعثًا للأنبياء ومعراجًا للأنبياء ومعراجًا لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلى السماوات العلى».
الشيخ نادر النورى... ( رئيس لجنة فلسطين الخيرية )
***
«فداك أبى وأمي يا مسرى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما أعز مكانتك في نفوسنا يا أيها المسجد الأسير! وما أعظم حرمتك! ما أشد شوقي للصلاة فيك وأنت حر طليق!»
الداعية الحاجة زينب الغزالي...
***
"الرحلة من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى رحلة مختارة من اللطيف الخبير، تربط بين عقائد التوكيد الكبرى من لدن إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام إلى محمد خاتم الرسل النيين، وتربط بين الأماكن المقدسة لديانات التوحيد جميعا، وقد أريد بهذه الرحلة العجيبة إعلان وراثة الرسول الأخير لمقدسات الرسل قبله. واشتمال رسالته على هذه المقدسات وارتباط رسالته بها جميعا".
سيد قطب رحمه الله... ( في ظلال القرآن )
منقول - منتدى فلسطين
2 Comments:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حاجة ماسة لمشاركة حضرتك برأيك في تدوينة خاصة حول هذا الموضوع
http://estan3tok.blogspot.com/2008/12/blog-post_29.html
جزاك الله خيراً
.
اللهم انصر المسلمين المستضعفين في كل مكان..آمين
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
اللهم آميــــــــــــــــن
إرسال تعليق
<< Home