love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: نظرات في دعاء هود عليه السلام

***حب ما تعمل***

الثلاثاء، أكتوبر 01، 2013

نظرات في دعاء هود عليه السلام









وإن الإنسان ليدهش لرجل فرد يواجه قوما غلاظا شدادا حمقى.

 يبلغ بهم الجهل أن يعتقدوا أن
هذه المعبودات الزائفة تمس رجلا فيهذي؛ 

ويروا في الدعوة إلى الله الواحد هذيانا من أثر المس! 
يدهش
لرجل يواجه هؤلاء القوم الواثقين بآلهتهم المفتراة هذه الثقة،
 فيسفه عقيدتهم ويقرعهم عليها ويؤنبهم؛ 
ثم يهيج ضراوتهم بالتحدي.

 لا يطلب مهلة ليستعد استعدادهم،

ولا يدعهم يتريثون فيفثأ غضبهم.

إن الإنسان ليدهش لرجل فرد يقتحم هذا الاقتحام على قوم غلاظ شداد.
 ولكن الدهشة تزول
عندما يتدبر العوامل والأسباب ..

إنه الإيمان. والثقة. والاطمئنان .. الإيمان بالله، 

والثقة بوعده، والاطمئنان إلى نصره .. 
الإيمان الذي يخالط القلب فإذا وعد الله بالنصر حقيقة ملموسة في هذا القلب لا يشك فيها لحظة.
 لأنها ملء يديه، وملء قلبه الذي بين جنبيه،

 وليست وعدا للمستقبل في ضمير الغيب،
 إنما هي حاضر واقع تتملاه
العين والقلب.

" قال: إني أشهد الله واشهدوا أني بريء مما تشركون من دونه " .

إني أشهد الله على براءتي مما تشركون من دونه.

 واشهدوا أنتم شهادة تبرئني وتكون حجة

عليكم: أنني اعلنتكم بالبراءة مما تشركون من دون الله. 
ثم تجمعوا أنتم وهذه الآلهة التي تزعمون أن
أحدها مسني بسوء.
 تجمعوا أنتم وهي - جميعا -
 ثم كيدوني بلا ريث ولا تمهل، فما أباليكم جميعا،
 ولا أخشاكم شيئا:
" إني توكلت على الله ربي وربكم " ..
ومهما أنكرتم وكذبتم. 

فهذه الحقيقة قائمة. حقيقة ربوبية الله لي ولكم.

 فالله الواحد هو ربي
وربكم، لأنه رب الجميع بلا تعدد ولا مشاركة ..
 


" ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها " ..









وهي صورة محسوسة للقهر والقدرة تصور القدرة آخذة بناصية كل دابة على هذه الأرض، 
بما فيها الدواب من الناس. 

والناصية أعلى الجبهة. 

فهو القهر والغلبة والهيمنة،
 في صورة حسية تناسب الموقف، وتناسب غلظة القوم وشدتهم، 
وتناسب صلابة أجسامهم وبنيتهم،
 وتناسب غلظ حسهم
ومشاعرهم .. 
وإلى جانبها تقرير استقامة السنة الإلهية في اتجاهها الذي لا يحيد:

" إن ربي على صراط مستقيم " ..
فهي القوة والاستقامة والتصميم.
وفي هذه الكلمات القوية الحاسمة ندرك سر ذلك الاستعلاء وسر ذلك التحدي .. 
إنها ترسم
صورة الحقيقة التي يجدها نبي الله هود - عليه السلام - في نفسه من ربه ..
 إنه يجد هذه الحقيقة واضحة
.. إن ربه ورب الخلائق قوي قاهر: " ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها " .. 
وهؤلاء الغلاظ الأشداء من قومه إن هم إلا دواب من تلك الدواب التي يأخذ ربه بناصيتها ويقهرها بقوته قهرا.

 فما خوفه من
هذه الدواب وما احتفاله بها؛ 

وهي لا تسلط عليه - إن سلطت - إلا بإذن ربه؟ 

وما بقاؤه فيها وقد
اختلف طريقها عن طريقه؟

إن هذه الحقيقة التي يجدها صاحب الدعوة في نفسه، 

لا تدع في قلبه مجالا للشك في عاقبة أمره،

ولا مجالا للتردد عن المضي في طريقه.

إنها حقيقة الألوهية كما تتجلى في قلوب الصفوة المؤمنة أبدا.

وعند هذا الحد من التحدي بقوة الله،

 وإبراز هذه القوة في صورتها القاهرة الحاسمة، يأخذ هود

في الإنذار والوعيد:
" فإن تولوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم " ..

فأديت واجبي لله، ونفضت يدي من أمركم لتواجهوا قوة الله سبحانه:

" ويستخلف ربي قوما غيركم " ..
يليقون بتلقي دعوته ويستقيمون على هدايته بعد إهلاككم ببغيكم وظلمكم وانحرافكم.

" ولا تضرونه شيئا " ..

فما لكم به من قوة، وذهابكم لا يترك في كونه فراغا ولا نقصا ..

" إن ربي على كل شيء حفيظ " ..
يحفظ دينه وأولياءه وسننه من الأذى والضياع، 

ويقوم عليكم فلا تفلتون ولا تعجزونه هربا!

وكانت هي الكلمة الفاصلة.

 وانتهى الجدل والكلام. ليحق الوعيد والإنذار:

في ظلال القرآن

posted by Maha Youssef @ 12:53 م

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • أدعية
  • ما مدة الحين في الاسلام ؟
  • The Prophet Mohammad Decision
  • محمد السراج المنير
  • روح القرآن وكيد الكائدين
  • حديث الإفك
  • NO God But Only Allah
  • أنوار لا إله إلا الله وتبديدها ضباب الذنوب
  • من ينابيع سورة الطارق
  • حصن المسلم





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf