one wife or more..
one wife or more
IT is a Test ! & IT is a Gift !!!!
Take care from YOURself and ALLAH Punishment
Love can’t be controllable
Man could make the wife writes in the Marriage's contract
That he will never marry another one except her…
****
If this happen with another women …
Don’t be sad … control your jealousy
Don’t excpet prize from ur huspand
Wait for IT from ALLAH … You will deserve IT
وعائشة رضى الله عنها كانت أصغر بسنوات عديدة وتزوجها بعد أن رأى رؤية بأنها عروسه
وقال بعد أن استيقظ من النوم : إن كان هذا من عند الله فليقضه
وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
وقد تعتمد على ذلك ويكون فى نيتها أمور خبيثة لا يعلمها إلا الله
و من يضمن أن يكون هناك رجل يفعل ما فعله رسول الله فى المعاملة الكريمة مع زوجاته
****
ما بال أقوام قالوا كذا وكذا /؟ لكني اصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً
وللمرأة هل تتقى الله ؟ أم ينالها الوعيد بأذى لأختها أو زوجها
******
فقرة توضح
أما التعدد
فأعلم أنه اختبار ومنحة
اختبار
كغيره
كالجهاد حين تقطع الأعضاء وتسيل الدماء
كالهجرة حين تقطع الصلات وتترك البلاد
فالتعدد امتحان في هذه الحياة
(إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه )
للرجل ... هل يحسن فيه أم يأتي وشقه مائل ! وربما أكثر ... نسأل الله العافية
وللمرأة هل تتقى الله ؟ أم ينالها الوعيد بأذى لأختها أو زوجها
حيث دلت الأحاديث على أن إقرار الشرع بالغيرة قدرا لا يجعلها عذرا ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم حازما
( يوم لا يغني مولى من مولى شيئا ولا هم ينصرون إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم )
ففيه ما يشغله عما يلهيه
إقتباس
Love can’t be controllable
Man could make the wife writes in the Marriage's contract
That he will never marry another one except her…
****
If this happen with another women …
Don’t be sad … control your jealousy
Don’t excpet prize from ur huspand
Wait for IT from ALLAH … You will deserve IT
*****
ما كنت أعرفه عن زواج الرسول عليه الصلاة والسلام
بكل زوجة
كان بأمر من الله.. ولسبب أو حكمة معينة
حتى لايجد الناس حرج فى أن يفعلوا ما قد فعله الرسول عليه الصلاة والسلام من قبل
مثلا خديجة رضى الله عنها كانت أكبر منه.. وكانت أرملة.. وأغنى منه وهى من ساندته كثيرا
بكل ما تملك حين نزول الوحى مثلا.. صدقته حينما كذبه الناس
بكل زوجة
كان بأمر من الله.. ولسبب أو حكمة معينة
حتى لايجد الناس حرج فى أن يفعلوا ما قد فعله الرسول عليه الصلاة والسلام من قبل
مثلا خديجة رضى الله عنها كانت أكبر منه.. وكانت أرملة.. وأغنى منه وهى من ساندته كثيرا
بكل ما تملك حين نزول الوحى مثلا.. صدقته حينما كذبه الناس
وعائشة رضى الله عنها كانت أصغر بسنوات عديدة وتزوجها بعد أن رأى رؤية بأنها عروسه
وقال بعد أن استيقظ من النوم : إن كان هذا من عند الله فليقضه
و
هناك حديث
يوضح فرق السن فى الزواج
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يقول :إياكم والشباب قالوا وما الشباب يا رسول الله قال نار تندلع وماء ينقطع
*****
وزينب بنت جحش رضى الله عنها
يوضح فرق السن فى الزواج
حديث الرسول صلى الله عليه وسلم يقول :إياكم والشباب قالوا وما الشباب يا رسول الله قال نار تندلع وماء ينقطع
*****
وزينب بنت جحش رضى الله عنها
وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ
أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً (37) الأحزاب
وإذ تقول -أيها النبي- للذي أنعم الله عليه بالإسلام -وهو زيد بن حارثة الذي أعتقه وتبنَّاه النبيُّ صلى الله عليه
وسلم- وأنعمت عليه بالعتق: أَبْقِ زوجك زينب بنت جحش ولا تطلقها, واتق الله يا زيد, وتخفي -يا محمد- في
نفسك ما أوحى الله به إليك من طلاق زيد لزوجه وزواجك منها, والله تعالى مظهر ما أخفيت, وتخاف المنافقين أن
يقولوا: تزوج محمد مطلقة متبناه, والله تعالى أحق أن تخافه, فلما قضى زيد منها حاجته, وطلقها, وانقضت
عدتها, زوجناكها; لتكون أسوة في إبطال عادة تحريم الزواج بزوجة المتبنى بعد طلاقها, ولا يكون على المؤمنين إثم وذنب في أن يتزوجوا من زوجات من كانوا يتبنَّوْنهم بعد طلاقهن إذا قضوا منهن حاجتهم. وكان
أمر الله مفعولا لا عائق له ولا مانع
مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً
مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً
الأحزاب- 38
وغيرهم
لكن بمرور الزمن وتغير النفوس
وغيرهم
لكن بمرور الزمن وتغير النفوس
وقد تعتمد على ذلك ويكون فى نيتها أمور خبيثة لا يعلمها إلا الله
و من يضمن أن يكون هناك رجل يفعل ما فعله رسول الله فى المعاملة الكريمة مع زوجاته
****
ما بال أقوام قالوا كذا وكذا /؟ لكني اصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني
وفي حديث البخاري و مسلم من حديث عائشة رضى الله عنها قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ما بال / أناس
يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله ؟ من اشترط شرطاً ليس في كتاب الله ، فليس له ، وإن اشترط مائة شرط ، شرط الله أحق و أوثق
وحديث البخاري مسلم أيضاً : ما بال رجال بلغهم عني أمر ترخصت فيه
وحديث البخاري مسلم أيضاً : ما بال أقوام يرغبون عما رخص
وحديث البخاري مسلم أيضاً : ما بال رجال بلغهم عني أمر ترخصت فيه
وحديث البخاري مسلم أيضاً : ما بال أقوام يرغبون عما رخص
وحديث مسلم أيضاً ( ما بال عامل أبعثه فيقول : هذا لكم وهذا لي .... ) قال النووي في شرحه على صحيح مسلم وفيه حسن المعاشرة بإرسال التعزيز والإنكار في الجمع ، ولا يعين فاعله فيقال ما بال أقوام ونحوه أ.هـ
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً
أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا (3) النساء
وإن خفتم ألا تعدلوا في يتامى النساء اللاتي تحت أيديكم بأن لا تعطوهن مهورهن كغيرهن, فاتركوهن وانكحوا ما
طاب لكم من النساء من غيرهن: اثنتين أو ثلاثًا أو أربعًا, فإن خشيتم ألا تعدلوا بينهن فاكتفوا بواحدة, أو بما
عندكم من الإماء. ذلك الذي شرعته لكم في اليتيمات والزواج من واحدة إلى أربع, أو الاقتصار على واحدة أو ملك اليمين, أقرب إلى عدم الجَوْرِ والتعدي
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا
وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا أَنْ تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا
كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِنْ تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (129) النساء
ولن تقدروا -أيها الرجال- على تحقيق العدل التام بين النساء في المحبة وميل القلب, مهما بذلتم في ذلك من
الجهد, فلا تعرضوا عن المرغوب عنها كل الإعراض, فتتركوها كالمرأة التي ليست بذات زوج ولا هي مطلقة
فتأثموا. وإن تصلحوا أعمالكم فتعدلوا في قَسْمكم بين زوجاتكم, وتراقبوا الله تعالى وتخشوه فيهن, فإن الله
تعالى كان غفورًا لعباده, رحيمًا بهم
******
للرجل ... هل يحسن فيه أم يأتي وشقه مائل ! وربما أكثر ... نسأل الله العافية
******
للرجل ... هل يحسن فيه أم يأتي وشقه مائل ! وربما أكثر ... نسأل الله العافية
وللمرأة هل تتقى الله ؟ أم ينالها الوعيد بأذى لأختها أو زوجها
******
التعدد مشروع ولكل زوج الحق به ومن واجبه أن يعدل بينهن فيما يملك وهو الإنفاق و ....و... ولكن الحب
القلبي لا يملك الرجل ان يتحكم به
والتعدد حكمة الله تعالى وشرعه وما علينا سوى التسليم والقبول بانشراح صدر لأنه تعالى أعلم بما يصلح لعباده
والتعدد حكمة الله تعالى وشرعه وما علينا سوى التسليم والقبول بانشراح صدر لأنه تعالى أعلم بما يصلح لعباده
الذي خلقهم
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ –36- الأحزاب
وتستطيع الزوجة أن تشترط في العقد ألا يتزوج زوجها بامرأة أخرى
فقرة توضح
أما التعدد
فأعلم أنه اختبار ومنحة
اختبار
كغيره
كالجهاد حين تقطع الأعضاء وتسيل الدماء
كالهجرة حين تقطع الصلات وتترك البلاد
فالتعدد امتحان في هذه الحياة
(إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه )
للرجل ... هل يحسن فيه أم يأتي وشقه مائل ! وربما أكثر ... نسأل الله العافية
وللمرأة هل تتقى الله ؟ أم ينالها الوعيد بأذى لأختها أو زوجها
حيث دلت الأحاديث على أن إقرار الشرع بالغيرة قدرا لا يجعلها عذرا ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم حازما
وصريحا كلما رأى مخالفة بسبب الغيرة خوف بوعيد الله ، مما يدل على أن الغيرة لا تسقط الحقوق ، وأن الضلع الأعوج ليس مانعا من التكليف والحساب
وهو منحة
للمرأة
خاصة الزوجة الجديدة التى سترها الله تعالى ، وربما نفع السابقة دنيا وآخرة من حيث لا تدري
ولا تدرى
وهو منحة
للمرأة
خاصة الزوجة الجديدة التى سترها الله تعالى ، وربما نفع السابقة دنيا وآخرة من حيث لا تدري
ولا تدرى
ثم هو منحة
للرجل وللمجتمع بلا شك كما هو ظاهر
وهو بلا شك سنة المرسلين - صلى الله عليهم وسلم - فقد عدد الكرام ...
داود وسليمان وإبراهيم ويعقوب - صلوات الله وسلامه عليهم - وخلدت ذلك الكتب بين يدي أهل الكتاب - فلا
للرجل وللمجتمع بلا شك كما هو ظاهر
وهو بلا شك سنة المرسلين - صلى الله عليهم وسلم - فقد عدد الكرام ...
داود وسليمان وإبراهيم ويعقوب - صلوات الله وسلامه عليهم - وخلدت ذلك الكتب بين يدي أهل الكتاب - فلا
حجة لهم علينا - فكل شرائع الله تعالى قالت به ، كما في تفسير قوله تعالى
( وآتيناهم ملكا عظيما )
( فأما من خاف ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى )
فدوما يأمرنا الشرع بما فيه سمو بالكيان لما يقارب شفافية الروح ويرتفع على ثقل الطين
وخير من عبر عنه حديثا هو صاحب الظلال رحمه الله تعالى وعفا عنه
وأوصي كل من شعر بثقل من أمر أو حال أن يتذكر قول الكبير المتعال
( يوم لا يغني مولى من مولى شيئا ولا هم ينصرون إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم )
ففيه ما يشغله عما يلهيه
إقتباس
التسميات: one wife or more..
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home