love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: شدت ركائبه إلى الرحمن

***حب ما تعمل***

الأربعاء، يناير 09، 2013

شدت ركائبه إلى الرحمن




إنه الأفق الوضيء الكريم، 
الذي يهتف القرآن الكريم بالنفس البشرية لتتطلع إليه،
 وترقى في مدارجه، على حدائه النبيل البار.
 الأفق الذي يكبر فيه الإنسان لأنه يطامن من كبريائه، 
وترف فيه روحه طليقة لانها تعنو لله!

إنه الانطلاق من قيود الذات ليصبح البشر أرواحا من روح الله.
 ليس لها حظ في شيء إلا رضاه.
 ومع هذا الانطلاق جهاد لنصرة الخير وتحقيق الحق؛ 
وعمل لعمارة الأرض وترقية الحياة؛
 وقيادة للبشرية قيادة رشيدة نظيفة معمرة، 
بانية عادلة خيرة، .. 
الإتجاه فيها إلى الله.
وعبثا يحاول الإنسان الانطلاق والتحرر 

وهو مشدود إلى ذاته،
 مقيد برغباته، مثقل بشهواته.
عبثا يحاول ما لم يتحرر من نفسه،
 ويتجرد في لحظة النصر والغنم من حظ نفسه
 ليذكر الله وحده.
وهذا هو الأدب الذي اتسمت به النبوة دائما، 
يريد الله أن ترتفع البشرية إلى آفاقه، 
أو تتطلع إلى هذه الآفاق دائما ..

كان هذا هو أدب يوسف - عليه السلام - 
في اللحظة التي تم له فيها كل شيء،
 وتحققت رؤياه: " ورفع أبويه على العرش وخروا له سجدا،
 وقال: يا أبت هذا تأويل رؤياي من قبل قد جعلها ربي حقا.
وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن
 وجاء بكم من البدو من بعد أن نزغ
الشيطان بيني وبين إخوتي. 

إن ربي لطيف لما يشاء، إنه هو العليم الحكيم " ..
وفي هذه اللحظة نزع يوسف - عليه السلام - نفسه 
من الصفاء والعناق والفرحة والابتهاج
ليتجه إلى ربه في تسبيح الشاكر الذاكر. 
كل دعوته وهو في أبهة السلطان وفي فرحة تحقيق الأحلام:
" رب قد آتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث، 
فاطر السماوات والأرض، 
أنت وليي في الدنيا والآخرة،
 توفني مسلما، وألحقني بالصالحين " .. 
وهنا يتوارى الجاه والسلطان،
وتتوارى فرحة اللقاء وتجمع الأهل ولمة الإخوان، 
ويبدو المشهد الأخير مشهد إنسان فرد يبتهل إلى ربه
أن يحفظ له إسلامه حتى يتوفاه إليه،
 وأن يلحقه بالصالحين عنده. 
من فضله ومنه وكرمه ..
وكان هذا هو أدب سليمان عليه السلام
 وقد رأى عرش ملكة سبأ حاضرا بين يديه 
قبل أن يرتد إليه طرفه: 
" فلما رآه مستقرا عنده 
قال: هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر،
 ومن شكر فإنما
يشكر لنفسه، ومن كفر فإن ربي غني كريم " ..

وهذا كان أدب محمد ع في حياته كلها،
 وفي موقف النصر والفتح الذي جعله ربه علامة له ..
انحنى لله شاكرا على ظهر دابته ودخل مكة في هذه الصورة. 
مكة التي آذته وأخرجته وحاربته ووقفت
في طريق الدعوة تلك الوقفة العنيدة .. 
فلما أن جاءه نصر الله والفتح، 
نسي فرحة النصر وانحنى انحناءة
الشكر، وسبح وحمد واستغفر كما لقنه ربه،
 وجعل يكثر من التسبيح والحمد والاستغفار
 كما وردت بذلك الآثار. 
وكانت هذه سنته في أصحابه من بعده،أجمعين.

وهكذا ارتفعت البشرية بالإيمان بالله، 
وهكذا أشرقت وشفت ورفرفت، وهكذا بلغت من
العظمة والقوة والانطلاق ..




"والله ما فتحوا البلاد بكثرة ... أنى وأعداؤهم بلا حسبان..

 وكذاك ما فتحوا القلوب بهذه ...الآراء بل بالعلم والإيمان..
 ....
 فإذا هما اجتمعا لقلب صادق ... شدت ركائبه إلى الرحمن"


منقول ..للتدبر

posted by Maha Youssef @ 7:23 ص

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ
  • قال كذلك قال ربك هو علي هين
  • أصحاب الكهف..تدبر
  • فأعينوني بقوة
  • مع أيوب عليه السلام
  • مَغْرِبَ الشَّمْسِ
  • هل أتاك حديث الجنود
  • مجموعة فقرات طويلة اختارها الفيس بوك
  • عهد الله
  • ملوك مصر





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf