فأعينوني بقوة
قال ذو القرنين:
"فأعينوني بقوة"
*ذو القرنين لم يدافع عنهم وهم قعود..
* المعونة والقوة وليس الدعم اللوجستي فقط..
كأنه يعيش معنا..
هذا يدلك أن يأجوج ومأجوج وسائر المفسدين لا يردهم محكمة العدل ولاهاي والقانون الدولي والمبعوثين ولجان الوساطة والأمم المتحدة وداخليا لا تردهم الديمقراطية المحددة المخرجات بإشراف مافيا القوة المؤسسية والخاصة ومال الرأسمالية الشرسة وجوارح الإعلام المعلمة للصيد، ولا الوسائل السياسية وسيادة قضاء صنعوه في عز سطوتهم وبطشهم، ولا فلسفة المساومات والتوافق الراكع لكل راكب والحوارات مع الساسة الجائلين..
وفي المقابل فالتوافق الحقيقي مبني على الردع وأحجام القوى الحقيقية وبسط العدل..لا التسويات مع بلطجية آخرين وبقايا نظام عالمي ونظام قديم...
"فأعينوني بقوة"
*ذو القرنين لم يدافع عنهم وهم قعود..
* المعونة والقوة وليس الدعم اللوجستي فقط..
كأنه يعيش معنا..
هذا يدلك أن يأجوج ومأجوج وسائر المفسدين لا يردهم محكمة العدل ولاهاي والقانون الدولي والمبعوثين ولجان الوساطة والأمم المتحدة وداخليا لا تردهم الديمقراطية المحددة المخرجات بإشراف مافيا القوة المؤسسية والخاصة ومال الرأسمالية الشرسة وجوارح الإعلام المعلمة للصيد، ولا الوسائل السياسية وسيادة قضاء صنعوه في عز سطوتهم وبطشهم، ولا فلسفة المساومات والتوافق الراكع لكل راكب والحوارات مع الساسة الجائلين..
وفي المقابل فالتوافق الحقيقي مبني على الردع وأحجام القوى الحقيقية وبسط العدل..لا التسويات مع بلطجية آخرين وبقايا نظام عالمي ونظام قديم...
-----------------------
قال القرطبي رحمه الله:
معناه : إني لا أريد المال بل أعينوني بأبدانكم وقوتكم
"فأعينوني بقوة أي اخدموا بأنفسكم معي "
"كان التطوع بخدمة الأبدان أولى"
" . وضابط الأمر أنه لا يحل مال أحد إلا لضرورة تعرض ، فيؤخذ ذلك المال جهرا لا سرا ، وينفق بالعدل لا بالاستئثار ، وبرأي الجماعة لا بالاستبداد بالأمر . والله - تعالى - الموفق للصواب . "
انتهى كلام القرطبي رحمه الله..
قال القرطبي رحمه الله:
معناه : إني لا أريد المال بل أعينوني بأبدانكم وقوتكم
"فأعينوني بقوة أي اخدموا بأنفسكم معي "
"كان التطوع بخدمة الأبدان أولى"
" . وضابط الأمر أنه لا يحل مال أحد إلا لضرورة تعرض ، فيؤخذ ذلك المال جهرا لا سرا ، وينفق بالعدل لا بالاستئثار ، وبرأي الجماعة لا بالاستبداد بالأمر . والله - تعالى - الموفق للصواب . "
انتهى كلام القرطبي رحمه الله..
د.إسلام المازني
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home