السوسن
السوسن
جنس نباتي ينتمي إلى الفصيلة السوسنية يزرع لأزهاره الجميلة.
تنتشر معظم أنواعه في العالم القديم.
يوجد منه أكثر من ثلاثين نوعا في بلاد الشام.
إذا أردت زهرة تستطيع أن تنمو في الظروف الصعبة،
فالسوسن هو دوائك المفضل.
يحب السوسن النمو في جو مشمس كليا,
ولكنه يستطيع أن يتحمل الظل الخفيف.
لذلك يجب أن نحرص أن نزرعه في مكان مفتوح من حديقتنا,
لا أشياء فيه تعيق
وصول أشعة الشمس.
استخدامات السوسن
كانت جذامير السوسن تستعمل في العطر والطب،
وخصوصاً في الأزمنة القديمة.
يستعمل اليوم زيت السوسن كدواء مسكّن.
تعطى
الجذامير الجذرية المُجَفَّفةَ إلى الأطفال الرُضَّع للمُسَاعَدَة في
التَسْنين.
يَستعملُ جِنُّ ماجلان جذر وزهرة سوسنِ للنكهةِ واللونِ.
تَحتوي
جذامير السوسن تربينات (بالإنكليزية: terpenes)،
وأحماض عضوية (miristic حامضي، undecilene حامض، tridecilic حامض)، وغلوكوسيدات (بالإنكليزية: glycosides)، وإيريدين (بالإنكليزية: iridin)، وتَحتوي الأوراقَ حمض الأسكوربيك.
تستخدم جذامير السوسن وهي ساق أرضية ممتدة تحت الأرض استخداماً طبياً
لمعالجة السعال وللربو حيث تخلط مع العرقسوس أو اليانسون بشكل مغلي كما
ويستعمل الريزوم لتعطير مساحيق التجميل
كما وأنه يدخل في صناعة معاجين
الأسنان.
اطلق على هذه الزهرة السوسنة السوداء ،
بسبب لونها الأسود القريب للبنفسجي أو اللون الأزرق،
الذي تتخذه لونا لها في بداية نموها.
ورغم أن اللون الأسود هو الغالب إلا أن اللون الأبيض يظهرا فيها على شكل بقعة في وسط أوراقها التي تتخذ الواحدة منها شكل السهم.
ويبلغ ارتفاع النبتة بين 10-15 سم،
ورغم أن اللون الأسود هو الغالب إلا أن اللون الأبيض يظهرا فيها على شكل بقعة في وسط أوراقها التي تتخذ الواحدة منها شكل السهم.
ويبلغ ارتفاع النبتة بين 10-15 سم،
وتكثر في بلاد الشام خاصة المملكة الأردنية الهاشمية و فلسطين، في المناطق الصحراوية، ومنطقة البحر الميت والأغوار
الشمالية، وصحراء النقب
وتزهر في شهري شباط (فبراير) وآذار (مارس) من كل عام .
ويخفي جمال النبتة الآسر قوتها وتحملها لظروف بيئية قاسية ، وصمودها وسط الصحراء ،
الشمالية، وصحراء النقب
وتزهر في شهري شباط (فبراير) وآذار (مارس) من كل عام .
ويخفي جمال النبتة الآسر قوتها وتحملها لظروف بيئية قاسية ، وصمودها وسط الصحراء ،
وبزوغها من بين الصخور وفي الأودية والتلال.
وكانت الأردن سبقت إسرائيل في الاهتمام بالسوسنة السوداء ، عندما أعلنتها الزهرة الوطنية لها ، حيث تتواجد بكثرة في شرق نهر الأردن وجبال عجلون ، ومنطقة البحر الميت ، وزوبيا ، ومحمية اليرموك .
واعلن الأردن حمايته للسوسنة السوداء ، باعتبارها اندر زهور الأرض ، معلنا فخره بأنها تنبت في أراضيه ،
وكانت الأردن سبقت إسرائيل في الاهتمام بالسوسنة السوداء ، عندما أعلنتها الزهرة الوطنية لها ، حيث تتواجد بكثرة في شرق نهر الأردن وجبال عجلون ، ومنطقة البحر الميت ، وزوبيا ، ومحمية اليرموك .
واعلن الأردن حمايته للسوسنة السوداء ، باعتبارها اندر زهور الأرض ، معلنا فخره بأنها تنبت في أراضيه ،
وان حمايته لها جزء من حفاظه على مكانة
الحياة البرية والتنوع الحيوي في المملكة.
يجري في غمرة الصراع الإسرائيلي – العربي ، نزاعا - يبدو في أحيان كثيرة صامتا ، للاستحواذ على الرموز بمختلف أنواعها . .
ويبدي الإسرائيليون هذه الأيام اهتماما كبيرا للاستحواذ على رموز برية ، كالزهور الربيعية، وفي هذا العام، يثيرون الاهتمام بزهرة السوسنة السوداء، النادرة ، مطالبين بالعناية الفائقة بها واتخاذها رمزا باعتبارها زهرة نادرة "من زمن التوراة".
وخصصت صحف إسرائيلية، تقاريرا منوعة عن هذه الزهرة، التي سبق ولاقت اهتماما رسميا من حكومة المملكة الأردنية الهاشمية ، واهتمامات فردية من ناشطين بيئيين فلسطينيين والرحالة والمستكشفون الذين زاروا البلاد ابتداء من منتصف القرن التاسع عشر، مكلفين من بلدانهم الغربية التي أبدت اهتماما كبيرا بالأرض المقدسة ونازعت الإمبراطورية العثمانية السيادة على كثير من شؤونها.
ومن بين الذين نبهوا، مبكرا لأهمية السوسنة السوداء ، عالم النباتات البريطاني امهيرست هايني ، الذي شارك في بعثة استكشافية إلى شرق نهر الأردن عام 1872 وكتب مشيرا إلى وفرة هذه السوسنة في بلاد مؤاب "التي كانت تظهر في كل مكان امتدادا من مؤاب إلى لبنان".
وأطلق الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية : اسم السوسنة السوداء على السيارة التي تم تصنيعها في مركز الملك عبد الله ، واتخذت اللجنة الأولمبية الأردنية من السوسنة السوداء شعاراً رسمياً
.,
,.
السوسن (Iris): ينتمي السوسن إلى عائلة Iridaceae .. تستمد الزهرة إسمها من كلمة قوس قزح باللغة الإغريفية,
يجري في غمرة الصراع الإسرائيلي – العربي ، نزاعا - يبدو في أحيان كثيرة صامتا ، للاستحواذ على الرموز بمختلف أنواعها . .
ويبدي الإسرائيليون هذه الأيام اهتماما كبيرا للاستحواذ على رموز برية ، كالزهور الربيعية، وفي هذا العام، يثيرون الاهتمام بزهرة السوسنة السوداء، النادرة ، مطالبين بالعناية الفائقة بها واتخاذها رمزا باعتبارها زهرة نادرة "من زمن التوراة".
وخصصت صحف إسرائيلية، تقاريرا منوعة عن هذه الزهرة، التي سبق ولاقت اهتماما رسميا من حكومة المملكة الأردنية الهاشمية ، واهتمامات فردية من ناشطين بيئيين فلسطينيين والرحالة والمستكشفون الذين زاروا البلاد ابتداء من منتصف القرن التاسع عشر، مكلفين من بلدانهم الغربية التي أبدت اهتماما كبيرا بالأرض المقدسة ونازعت الإمبراطورية العثمانية السيادة على كثير من شؤونها.
ومن بين الذين نبهوا، مبكرا لأهمية السوسنة السوداء ، عالم النباتات البريطاني امهيرست هايني ، الذي شارك في بعثة استكشافية إلى شرق نهر الأردن عام 1872 وكتب مشيرا إلى وفرة هذه السوسنة في بلاد مؤاب "التي كانت تظهر في كل مكان امتدادا من مؤاب إلى لبنان".
وأطلق الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية : اسم السوسنة السوداء على السيارة التي تم تصنيعها في مركز الملك عبد الله ، واتخذت اللجنة الأولمبية الأردنية من السوسنة السوداء شعاراً رسمياً
.,
,.
السوسن (Iris): ينتمي السوسن إلى عائلة Iridaceae .. تستمد الزهرة إسمها من كلمة قوس قزح باللغة الإغريفية,
الأمر الذي يعكس تنوع أصناف الزهرة
وإختلاف ألوانها.
هناك المئات من الأصناف من السوسن.
\
\
شعار الكشافة العالمى اقتبس من زهرة السوسن
منقول..للفائدة
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home