love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ

***حب ما تعمل***

الجمعة، سبتمبر 28، 2012

وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ




الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

يس (1) وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ (2) 
 إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) 
عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4)

قوله تعالى : عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
في هذا بيان لطبيعة الرسالة بعد بيان حقيقة الرسول
وطبيعة هذه الرسالة الاستقامة.
فهي قائمة كحد السيف لا عوج فيها ولا انحراف،
ولا التواء فيها ولا ميل
. الحق فيها واضح لا غموض فيه ولا التباس
. ولا يميل مع هوى ولا ينحرف مع مصلحة
. يجده من يطلبه في يسر وفي دقة وفي خلوص.
وهي لاستقامتها - بسيطة لا تعقيد فيها ولا لف ولا دوران
لا تعقد الأمور ولا توقع في إشكالات من القضايا والتصورات والأشكال الجدلية.
 وإنما تصدع بالحق في أبسط صورة من صوره،
وأعراها عن الشوائب والأخلاط،
وأغناها عن الشرح، وتفصيص العبارات وتوليد الكلمات،  
والدخول بالمعاني في الدروب والمنحنيات
! يمكن أن يعيش بها ومعها البادي والحاضر،
والأمي والعالم، وساكن الكوخ وساكن العمارة؛
ويجد فيها كل حاجته؛
ويدرك منها ما تستقيم به حياته ونظامه  
وروابطه في يسر ولين.
وهي مستقيمة مع فطرة الكون وناموس الوجود،
وطبيعة الأشياء والأحياء حول الإنسان، فلا
تصدم طبائع الأشياء، ولا تكلف الإنسان أن يصدمها،
 إنما هي مستقيمة على نهجها، متناسقة معها،
متعاونة كذلك مع سائر القوانين
التي تحكم هذا الوجود وما فيه ومن فيه.
وهي من ثم مستقيمة على الطريق إلى الله،
واصلة إليه موصلة به،
لا يخشى تابعها أن يضل عن خالقه،
ولا أن يلتوي عن الطريق إليه
. فهو سالك درباً مستقيماً واصلاً
ينتهي به إلى رضوان الخالق العظيم.

والقرآن هو دليل هذا الصراط المستقيم
. وحيثما سار الإنسان معه وجد هذه الاستقامة في
تصويره للحق، وفي التوجيه إليه،
وفي أحكامه الفاصلة في القيم،
ووضع كل قيمة في موضعها الدقيق1.

قال تعالى في سورة يسن
وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ (59)
أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يَا بَنِي آَدَمَ أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ
 إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (60)
وَأَنِ اعْبُدُونِي هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (61)
 وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلًّا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ (62)
 هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ (63) 
 اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (64)
 الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ 
وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (65)
 وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ 
فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ (66)
 وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ
 فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا وَلَا يَرْجِعُونَ (67)
لما ذكر تعالى جزاء المتقين،
 ذكر جزاء المجرمين { و } أنهم يقال لهم يوم القيامة 
{ امْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ }
 أي: تميزوا عن المؤمنين، وكونوا على حدة،
ليوبخهم ويقرعهم على رءوس الأشهاد قبل أن يدخلهم النار،
 فيقول لهم: { أَلَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ } أي: آمركم وأوصيكم، 
على ألسنة رسلي، [وأقول لكم:]
 { يَا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ } أي: لا تطيعوه؟
 وهذا التوبيخ، يدخل فيه التوبيخ عن جميع أنواع الكفر والمعاصي،
 لأنها كلها طاعة للشيطان وعبادة له،
 { إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ } فحذرتكم منه غاية التحذير، وأنذرتكم عن طاعته،
 وأخبرتكم بما يدعوكم إليه، { و } أمرتكم
 { أَنِ اعْبُدُونِي } بامتثال أوامري وترك زواجري،
 { هَذَا } أي: عبادتي وطاعتي، ومعصية الشيطان { صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ }
فعلوم الصراط المستقيم وأعماله ترجع إلى هذين الأمرين،
أي: فلم تحفظوا عهدي، ولم تعملوا بوصيتي، فواليتم عدوكم،
 فـ { أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا } أي: خلقا كثيرا.
{ أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ } أي: فلا كان لكم عقل يأمركم بموالاة ربكم ووليكم الحق،
 ويزجركم عن اتخاذ أعدى الأعداء لكم وليا،
فلو كان لكم عقل صحيح لما فعلتم ذلك،
 فإذا أطعتم الشيطان، وعاديتم الرحمن،
وكذبتم بلقائه، ووردتم القيامة دار الجزاء،
 وحق عليكم القول بالعذاب 
فـ { هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ } وتكذبون بها،
 فانظروا إليها عيانا، فهناك تنزعج منهم القلوب،
 وتزوغ الأبصار، ويحصل الفزع الأكبر.
ثم يكمل ذلك، بأن يؤمر بهم إلى النار،
 ويقال لهم: { اصْلَوْهَا الْيَوْمَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ }
أي: ادخلوها على وجه تصلاكم، ويحيط بكم حرها،
 ويبلغ منكم كل مبلغ، بسبب كفركم بآيات اللّه، وتكذيبكم لرسل اللّه.
قال الله تعالى في بيان وصفهم الفظيع في دار الشقاء: 
{ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ } بأن نجعلهم خرسا فلا يتكلمون، 
فلا يقدرون على إنكار ما عملوه من الكفر والتكذيب.
 { وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ }
أي: تشهد عليهم أعضاؤهم بما عملوه، وينطقها الذي أنطق كل شيء.
{ وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ } بأن نُذْهِبَ أبصارهم، كما طمسنا على نطقهم.
 { فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ } أي: فبادروا إليه، لأنه الطريق إلى الوصول إلى الجنة،
 { فَأَنَّى يُبْصِرُونَ } وقد طمست أبصارهم.




{ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ } 

أي: لأذهبنا حركتهم
{ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا } إلى الأمام { وَلا يَرْجِعُونَ } 
 إلى ورائهم ليبعدوا عن النار.
 والمعنى: أن هؤلاء الكفار، حقت عليهم كلمة العذاب، ولم يكن بُدٌّ من عقابهم.
وفي ذلك الموطن، ما ثَمَّ إلا النار قد برزت، 
وليس لأحد نجاة إلا بالعبور على الصراط،
 وهذا لا يستطيعه إلا أهل الإيمان، الذين يمشون في نورهم،
 وأما هؤلاء، فليس لهم عند اللّه عهد في النجاة من النار؛
 فإن شاء طمس أعينهم وأبقى حركتهم،
 فلم يهتدوا إلى الصراط لو استبقوا إليه وبادروه،
 وإن شاء أذهب حراكهم فلم يستطيعوا التقدم ولا التأخر.
المقصود: أنهم لا يعبرونه، فلا تحصل لهم النجاة. 2  
المصادر:
1- تفسير في ظلال القرآن 
2- تفسير السعدي

posted by Maha Youssef @ 2:12 ص

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • سجود شجرة
  • ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا
  • وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
  • يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ
  • Inspirational Quotes
  • النقد الهدام و النقد البناء
  • وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ
  • وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
  • keep these people in your life
  • The Absolute Truth





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf