love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا

***حب ما تعمل***

الأحد، سبتمبر 23، 2012

ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا






الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
قال تعالى في سورة الاسراء

رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (66)
وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلَّا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الْإِنْسَانُ كَفُورًا (67) 
أَفَأَمِنْتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلًا (68)
  أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفًا مِنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ 
ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا (69)



والسياق يعرض هذا المشهد، مشهد الفلك في البحر،
 نموذجا للحظات الشدة والحرج
لأن الشعور بيد الله في الخضم أقوى وأشد حساسية، 
 ونقطة من الخشب أو المعدن تائهة في الخضم،
 تتقاذفها الأمواج والتيارات 
 والناس متشبثون بهذه النقطة على كف الرحمن.
إنه مشهد يحس به من كابده،
ويحس بالقلوب الخافقة الواجفة المتعلقة بكل هزة وكل رجفة في
الفلك صغيرا كان أو كبيرا حتى عابرات المحيط الجبارة 
 التي تبدو في بعض اللحظات كالريشة في مهب
الرياح على ثبج الموج الجبار!
والتعبير يلمس القلوب لمسة قوية وهو يشعر الناس 
 أن يد الله تزجي لهم الفلك في البحر وتدفعه ليبتغوا من فضله "
 إنه كان بكم رحيما
 " فالرحمة هي أظهر ما تستشعره القلوب في هذا الأوان.
ثم ينتقل بهم من الإزجاء الرخي للاضطراب العتي
. حين ينسى الركب في الفلك المتناوح بين الأمواج
كل قوة وكل سند وكل مجير إلا الله،
 فيتجهون إليه وحده في لحظة الخطر
 لا يدعون أحدا سواه: " ضل من تدعون إلا إياه " ..
ولكن الإنسان هو الإنسان،
 فما إن تنجلي الغمرة،
 وتحس قدماه ثبات الأرض من تحته
 حتى ينسى لحظة الشدة، فينسى الله،
 وتتقاذفه الأهواء وتجرفه الشهوات،
 وتغطي على فطرته التي جلاها الخطر:
" فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان كفورا "
إلا من اتصل قلبه بالله فأشرق واستنار.
وهنا يستجيش السياق وجدان المخاطبين 
 بتصوير الخطر الذي تركوه في البحر
وهو يلاحقهم في البر أو وهم يعودون إليه في البحر،
 ليشعروا أن الأمن والقرار لا يكونان 
 إلا في جوار الله وحماه،
لا في البحر ولا في البر؛
 لا في الموجة الرخية والريح المواتية
ولا في الملجأ الحصين والمترل المريح:
" أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا،
ثم لا تجدوا لكم وكيلا؟ أم أمنتم أن يعيدكم فيه تارة أخرى،
 فيرسل عليكم قاصفا من الريح فيغرقكم بما كفرتم،
 ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا؟ " .
إن البشر في قبضة الله في كل لحظة وفي كل بقعة.
إنهم في قبضته في البر كما هم في قبضته في البحر.
فكيف يأمنون؟
كيف يأمنون أن يخسف بهم جانب البر 
 بزلزال أو بركان،
 أو بغيرهما من الأسباب المسخرة لقدرة الله؟
 أو يرسل عليهم عاصفة بركانية 
 تقذفهم بالحمم والماء والطين والأحجار،
فتهلكهم دون أن يجدوا لهم من دون الله وكيلا يحميهم ويدفع عنهم؟
أم كيف يأمنون أن يردهم الله إلى البحر
  فيرسل عليهم ريحا قاصفة،
 تقصف الصواري وتحطم السفين،
 فيغرقهم بسبب كفرهم وإعراضهم،
 فلا يجدون من يطالب بعدهم بتبعة إغراقهم؟
ألا إنها الغفلة أن يعرض الناس عن ربهم ويكفروا
ثم يأمنوا أخذه وكيده.
وهم يتوجهون إليه وحده في الشدة ثم ينسونه بعد النجاة.

كأنها آخر شدة يمكن أن ياخذهم بها الله!

في ظلال القرآن

posted by Maha Youssef @ 1:45 م

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
  • يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ
  • Inspirational Quotes
  • النقد الهدام و النقد البناء
  • وَالطَّيْرَ مَحْشُورَةً كُلٌّ لَهُ أَوَّابٌ
  • وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
  • keep these people in your life
  • The Absolute Truth
  • إلى طاغية & إلى أَخي المِحْنَةِ!
  • وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُب...





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf