love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ

***حب ما تعمل***

الاثنين، يوليو 09، 2012

لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ









الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 
قال تعالى 
"  وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ
فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ
ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (10)
فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
 جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا
وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا
 يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (11)
 لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (12) 
 سورة الشورى

طريقة إيراد هذه الحقائق وتسلسلها
 وتجمعها في هذه الفقرة طريقة عجيبة، 
 تستحق التدبر.
فالترابط الخفي والظاهر بين أجزائها ترابط لطيف دقيق.
إنه يرد كل اختلاف يقع بين الناس إلى الله: "
 وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله " ..
والله أنزل حكمه القاطع في هذا القرآن؛
وقال قوله الفصل في أمر الدنيا والآخرة؛
وأقام للناس المنهج
الذي اختاره لهم في حياتهم الفردية والجماعية،
وفي نظام حياتهم ومعاشهم وحكمهم وسياستهم،
وأخلاقهم وسلوكهم
. وبين لهم هذا كله بياناً شافيا
. وجعل هذا القرآن دستوراً شاملاً لحياة البشر،
أوسع من دساتير الحكم وأشمل
فإذا اختلفوا في أمر أو اتجاه فحكم الله فيه حاضر في هذا الوحي
الذي أوحاه إلى رسوله صلى الله عليه وسلم لتقوم الحياة على أساسه.
وعقب تقرير هذه الحقيقة
يحكي قول رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما أمره كله لله،
منيبا إلى ربه بكليته:
" ذلكم الله ربي عليه توكلت، وإليه أنيب " ..
فتجيء هذه الإنابة، وذاك التوكل،
وذلك الإقرار بلسان رسول الله صلى الله عليه وسلم  في موضعها النفسي
المناسب للتعقيب على تلك الحقيقة
.. . فها هو ذا رسول الله ونبيه يشهد أن الله هو ربه،
وأنه يتوكل عليه وحده،
 وأنه ينيب إليه دون سواه
. فكيف يتحاكم الناس إذن إلى غيره
عند اختلافهم في شيء من الأمر،
والنبي المهدي لا يتحاكم إلا إليه،
 وهو أولى من يتحاكم الناس إلى قوله الفصل،
 لا يتلفتون عنه لحظة هنا أو هناك؟
 وكيف يتجهون في أمر من أمورهم وجهة أخرى،
والنبي المهدي يتوكل على الله
وحده، وينيب إليه وحده،
 بما أنه هو ربه ومتولي أمره وكافله وموجهه إلى حيث يختار؟
واستقرار هذه الحقيقة في ضمير المؤمن
 ينير له الطريق ويحدد معالمه، فلا يتلفت هنا أو هناك.
ويسكب فيه الطمأنينة إلى طريقه،
 والثقة بمواقع خطواته، فلا يتشكك ولا يتردد ولا يحتار.
ويشعره أن الله راعيه وحاميه ومسدد خطاه في هذا الاتجاه
. والنبي المهدي سالك هذا الطريق إلى الله.
واستقرار هذه الحقيقة في ضمير المؤمن يرفع من شعوره بمنهجه وطريقه،
فلا يجد أن هناك منهجاً آخر أو طريقاً يصح أن يتلفت إليه؛
 ولا يجد أن هنالك حكماً غير قول الله وحكمه يرجع عند
الاختلاف إليه
. والنبي المهدي ينيب إلى ربه الذي شرع هذا المنهج وحكم هذا الحكم.
ثم يعقب مرة أخرى بما يزيد هذه الحقيقة استقراراً وتمكيناً:
" فاطر السماوات والأرض،
 جعل لكم من أنفسكم أزواجاً ومن الأنعام أزواجاً
. يذرؤكم فيه
. ليس كمثله شيء وهو السميع البصير " ..
فالله مترل ذلك القرآن ليكون حكمه الفصل فيما يختلفون فيه من شيء
 .. هو " فاطر السماوات والأرض
 " .. وهو مدبر السماوات والأرض
. والناموس الذي يحكم السماء والأرض هو
حكمه الفصل في كل ما يختص بهما من أمر
. وشؤون الحياة والعباد
 إن هي إلا طرف من أمر السماوات والأرض؛
 فحكمه فيها هو الحكم الذي ينسق بين حياة العباد
وحياة هذا الكون العريض،
ليعيشوا في سلام مع الكون الذي يحيط بهم،
والذي يحكم الله في أمره بلا شريك.
.
والله الذي يجب أن يرجعوا إلى حكمه
  فيما يختلفون فيه من شيء
هو خالقهم الذي سوى نفوسهم، وركبها
: " جعل لكم من أنفسكم أزواجاً
" .. فنظم لكم حياتكم من أساسها، وهو أعلم
بما يصلح لها وما تصلح به وتستقيم
. وهو الذي أجرى حياتكم وفق قاعدة الخلق التي اختارها للأحياء
جميعا: " ومن الأنعام أزواجاً
" .. فهنالك وحدة في التكوين تشهد بوحدانية الأسلوب والمشيئة
وتقديرها المقصود
.. إنه هو الذي جعلكم - أنتم والأنعام 
 - تتكاثرون وفق هذا المنهج وهذا الأسلوب.
ثم تفرد هو دون خلقه جميعا،
فليس هنالك من شيء يماثله - سبحانه وتعالى - : "
ليس كمثله شيء
" .. والفطرة تؤمن بهذا بداهة.
فخالق الأشياء لا تماثله هذه الأشياء التي هي من خلقه ..  
ومن ثم فإنها ترجع كلها إلى حكمه  

عندما تختلف فيما بينها على أمر،
ولا ترجع معه إلى أحد غيره؛
لأنه ليس هناك أحد مثله،
حتى يكون هناك أكثر من مرجع واحد عند الاختلاف
ومع أنه - سبحانه – " ليس كمثله شيء
" .. فإن الصلة بينه وبين ما خلق ليست منقطعة
لهذا الاختلاف الكامل.
فهو يسمع ويبصر: " وهو السميع البصير "
.. ثم يحكم حكم السميع البصير.
ثم إنه إذ يجعل حكمه فيما يختلفون فيه من شيء هو الحكم الواحد الفصل
. يقيم هذا على حقيقة
أن مقاليد السماوات والأرض كلها إليه  
بعد ما فطرها أول مرة،
وشرع لها ناموسها الذي يدبرها:
" له مقاليد السماوات والأرض
" .. وهم بعض ما في السماوات والأرض،
فمقاليدهم إليه.
ثم إنه هو الذي يتولى أمر رزقهم قبضاً وبسطاً
- فيما يتولى من مقاليد السماوات والأرض - :
" يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
" .. فهو رازقهم وكافلهم ومطعمهم وساقيهم.
فلمن غيره يتجهون
إذن ليحكم بينهم فيما يختلفون فيه؟
وإنما يتجه الناس إلى الرازق الكافل المتصرف في الأرزاق
. الذي يدبر هذا كله بعلم وتقدير: " إنه بكل شيء عليم
" .. والذي يعلم كل شيء هو الذي يحكم
وحكمه العدل، وحكمه الفصل ...
وهكذا تتساوق المعاني وتتناسق بهذه الدقة الخفية اللطيفة العجيبة؛
 لتوقع على القلب البشري دقة بعد دقة،
 حتى يتكامل فيها لحن متناسق عميق 

المصدر .. في ظلال القرآن  


posted by Maha Youssef @ 1:37 م

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • تطبيق الشريعة: بين الأزهر والتأسيسية وحزب النور
  • تذكروا فإذا هم مبصــ♥ــــرون
  • اللي جه رحمه لكل العالمين
  • مُحَرَّرًا
  • الله نور السموات والارض
  • وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ وَس...
  • التوازن النفسي والسلوكي في شخصية رسول الله
  • لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
  • البحر و البر
  • آيــــــــــــات للتـدبر





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf