الدولة الآمنة بيتا للجميع
«الدولة الآمنة، في الألفية الجديدة،
ليست تلك التي تملك ترسانة من الأسلحة والمعدات العسكرية،
والجيوش الضخمة عدديا،
وإنما تلك التي كونت إنسانا مدنيا
قادرا على حماية الدولة نفسها،
والاستعداد للتضحية من أجل بقائها بيتا للجميع»
إذا كان الفرد يعاني غطرسة الدولة،
فإن الدولة قد تعاني بدورها غطرسة المجتمع الدولي،
فتصبح بدورها مهددة في أمنها.
/////
قالوا
«الأمن ركيزة للتنمية»
قال آخرون
«التنمية المنصفة هي الركيزة الأساسية للأمن»
منقول من مقال عن ندوة نظمتها مؤسسة
«كونراد إيديناور» الألمانية في ديسيمبر 2010
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home