عـائـِدٌ لـلـه
فلاش عائد لله
اضغط الصورة
من روائع المنشد المتألق
حُسام الأحمد
عـائـِدٌ لـلـه
~
مِنْ حُلْكةِ العُمرِ المَضيَّعِ في الهوى ..
حُسام الأحمد
عـائـِدٌ لـلـه
~
مِنْ حُلْكةِ العُمرِ المَضيَّعِ في الهوى ..
والتائهينَ وحَيْرَةِ الأوهامِ يا مَولايَ جِئتُ
حُبّاً لأنّكَ خالِقي .. وبِذاكَ بابَكَ قدْ طَرَقْتُ
متوسّلاً عطفاً لدَيْكَ .. ومَنْ لِكَسري لو رُدِدْتُ
ضاقَت علَيَّ مَواجِعي في غَفْلَتي .. والبُعدُ مَوتُ
ميراثُ أَمْسي باتَ يَكويني ولكنْ سَلْوَتي .. أنّي رَجَعْتُ
واليومَ يـا مولايَ عُدْتُ
اليومَ عُدتُ
فـَ لئِنْ بَسَطتَ يداً إليَّ .. فخافِقي أنا ذا بَسَطتُ
~
عائدٌ لله .. راجِعٌ لله .. مُقبِلٌ علَيك .. بالتّوبِ يا مولاي
أيقِظي الدمعَ مِن جِراحِ الضميرِ ~ واستحِثّي خُطايَ نحوَ المسيرِ
طـالَ بُعدي عنِ الهُدى فلعلّي ~ أرشُفُ النورَ بَعدَ ليلي الضريرِ
طـالَ بُعدي عنِ الهُدى فلعلّي ~ أرشُفُ النورَ بَعدَ ليلي الضريرِ
فَـمُرِ البدرَ خالقي بالتّجلّي .. فوقَ صحرا ذنوبِ عَبْدٍ فقير
عائدٌ لله .. راجِعٌ لله .. مُقبِلٌ علَيك .. بالتّوبِ يا مولاي
عائدٌ والأسى يُخَضِّبُ قلبي ~ عاثِرَ العُمرِ في دروبِ المعاصي
نادِمٌ قد أتيتُ أُعلِنُ تَوبي ~ أرتجي في حِماكَ نَفحَ الخَلاصِ
يا مَنْ وَسِعتَ الكونَ إحساناً وَجُوداً ~
حُبّاً لأنّكَ خالِقي .. وبِذاكَ بابَكَ قدْ طَرَقْتُ
متوسّلاً عطفاً لدَيْكَ .. ومَنْ لِكَسري لو رُدِدْتُ
ضاقَت علَيَّ مَواجِعي في غَفْلَتي .. والبُعدُ مَوتُ
ميراثُ أَمْسي باتَ يَكويني ولكنْ سَلْوَتي .. أنّي رَجَعْتُ
واليومَ يـا مولايَ عُدْتُ
اليومَ عُدتُ
فـَ لئِنْ بَسَطتَ يداً إليَّ .. فخافِقي أنا ذا بَسَطتُ
~
عائدٌ لله .. راجِعٌ لله .. مُقبِلٌ علَيك .. بالتّوبِ يا مولاي
أيقِظي الدمعَ مِن جِراحِ الضميرِ ~ واستحِثّي خُطايَ نحوَ المسيرِ
طـالَ بُعدي عنِ الهُدى فلعلّي ~ أرشُفُ النورَ بَعدَ ليلي الضريرِ
طـالَ بُعدي عنِ الهُدى فلعلّي ~ أرشُفُ النورَ بَعدَ ليلي الضريرِ
فَـمُرِ البدرَ خالقي بالتّجلّي .. فوقَ صحرا ذنوبِ عَبْدٍ فقير
عائدٌ لله .. راجِعٌ لله .. مُقبِلٌ علَيك .. بالتّوبِ يا مولاي
عائدٌ والأسى يُخَضِّبُ قلبي ~ عاثِرَ العُمرِ في دروبِ المعاصي
نادِمٌ قد أتيتُ أُعلِنُ تَوبي ~ أرتجي في حِماكَ نَفحَ الخَلاصِ
يا مَنْ وَسِعتَ الكونَ إحساناً وَجُوداً ~
ورَحِمتنا رغمَ الضلالِ وحينَ أعلَنّا الجُحودَ
حاشاكَ تَحْرِمُنا وقد عُدنا لِنَهْجِكَ تائبينَ ~
حاشاكَ تَحْرِمُنا وقد عُدنا لِنَهْجِكَ تائبينَ ~
أو أن تَضِنَّ بماءِ عَفْوِكَ عَنْ عِبادٍ ظامئينَ
رُحماك .. عُدتُ مِنْ بَعدِ الضَّياعِ إليكَ حُبّاً
وسِواك .. ما رضيتُ سِواكَ يا الله رَبّـا
فـ لَئنْ بسَطتَ يداً إليّ بَسَطتُ قلبـا
أو قُلْتَ يا عَبدي إلَيَّ تراهُ لَبّى
يـا غَوثُ يا الله
يـا عَفوُ يا الله
يـا نورُ يا الله
5 ذو الحجة 1433
رُحماك .. عُدتُ مِنْ بَعدِ الضَّياعِ إليكَ حُبّاً
وسِواك .. ما رضيتُ سِواكَ يا الله رَبّـا
فـ لَئنْ بسَطتَ يداً إليّ بَسَطتُ قلبـا
أو قُلْتَ يا عَبدي إلَيَّ تراهُ لَبّى
يـا غَوثُ يا الله
يـا عَفوُ يا الله
يـا نورُ يا الله
5 ذو الحجة 1433
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home