فأنتِ على النصر عزمتِ
فلسطين حبيبتي لا تحزني …
فأنتِ على النصر عزمتِ …
ومن جسور المدد الممدودة وصلتِ …
ودمعكِ مسحتِ …
وأكبر مشروع في الإعمار والبناء بدأتِ …
حبيبتي لم يَفُتْكِ شيء …
لأنه مهما غابت أمور …
يبقى الله العزيز الباسط حي لا يموت …
لكِ الله يا فلسطين فلا تبكي
******
لأمة الإسلام كتاب عزة …
بصفحات وعد ونصر من عند الله العزيز الحكيم …
لكل نصر قادم تاريخ موعود …
ينزل مطرا باردا ..
على كل جسد مستضعف ومظلوم …
بل يغسل قلوبهم من الحزن والألم …
وتعود إليهم حقوقهم …
كما تعود بذور الفاكهة من السماء …
بعدما زُرِعت حبة واحدة وحيدة تحت التراب …
ما أقرب يوم النصر
*******
المصدر :مدونة والله يختص برحمته من يشاء
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home