love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ ‏وَلَا فَسَادًا

***حب ما تعمل***

الاثنين، مارس 21، 2011

لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ ‏وَلَا فَسَادًا

من نظرات ابن تيمية العميقة في قول الله تعالى:

{ تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ ‏وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ } (سورة القصص : الآية 83)، أنه قسَّم الناس على أساسها إلى أربعة أقسام:


‏القسم الأول: يريدون العلو والفساد،

والقسم الثاني : الذين يريدون الفساد بلا علو،

والقسم الثالث :يريدون العلو ‏بلا فساد،

 والقسم الرابع :الذين لا يريدون علوا ولا فسادا.


 وهذة نظرة سليمة وفهم دقيق، وفيما يلى بيان ‏وتوضيح لراي ابن تيمية في شئ من التفصيل.‏


يقول ابن تيمية في كتابه السياسة الشرعية (ص: 71-73 طبعة وزارة الأوقاف السعوديه 1418 ھ): ‏


‏"وقال تعالى : { تِلْكَ الدَّارُ الْآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ } ‏‏(سورة القصص : الآية 83) .

فإن الناس أربعة أقسام‎:

 ‎القسم الأول : يريدون العلو على الناس ، والفساد في الأرض وهو معصية الله ، وهؤلاء الملوك والرؤساء ‏المفسدون ، كفرعون وحزبه . وهؤلاء هم شرار الخلق .


قال الله تعالى : { إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ ‏أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ } (سورة القصص : ‏الآية 4) . ‏

 والقسم الثاني : الذين يريدون الفساد ، بلا علو ، كالسراق والمجرمين من سفلة الناس‎

‎والقسم الثالث : يريدون العلو بلا فساد ، كالذين عندهم دين يريدون أن يعلوا به على غيرهم من الناس.

 وأما القسم الرابع : فهم أهل الجنة ، الذين لا يريدون علواً في الأرض ولا فسادا ، مع أنهم قد يكونون أعلى ‏من غيرهم ، كما قال الله تعالى : { وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ } (سورة آل عمران : ‏الآية 139."‏


  إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ ‏إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ } (سورة القصص : الآية 4) .


ومع أن كلمات ابن تيمية واضحة وجلية فلا بأس من بعض التوضيح والتمثيل فيما يلي من النقاط.‏



أما القسم الأول من الناس فقد جمعوا بين الشرين والسيئتين، بإرادتهم العلو والفساد. قال الحسن البصري: ‏العلو التكبر في الأرض والفساد المعاصي.


ويقدم القرآن فرعون مثالا ونموذجا لهؤلاء.

حين قال الله تعالى ‏عنه:
 {ففرعون ترفع وتعاظم حتى ظن أنه في منزلة الإله، ‏فأعلن على الملأ أنا ربكم الأعلى، وعاث في الأرض فسادا فاستغل الضعفاء من رعيته وسخرهم عمالا ‏بأبخس الأجور في الصناعات والزراعات وسائر أنواع الخدمة، ورفع أعوانه وبني جلدته فجعلهم طبقة عليا ‏تتمتع بكل الخيرات والامتيازات، وجعل الأقليات الأخرى في دولته طبقة سفلى مسحوقة ليس لها إلا الفتات، ‏وأكثر من القتل والتعذيب لمخالفيه ومن إثارة الحروب والفتن.‏


أما القسم الثاني :
الذين يريدون فسادا بلا علو فهم كثير من عامة الناس، لا يتطلعون إلى المراتب العليا ولا ‏يحلمون بها لأنهم يعلمون أن هناك من هم أكثر وأكبر إجراما منهم مستولون عليها، ولكنهم يطلقون العنان ‏لشهواتهم بانواع المعاصى من خمور ومخدرات ونهب واستيلاء على الأموال بكل طريق. ‏

أما القسم الثالث :
فهم علماء السوء والمنتسبون للدين زورا وبهتانا، يستعمل أحدهم الدين وسيلة للرئاسة ‏وللعلو وللتعالى على الغير. فبئس هؤلاء الذين جاء وصفهم في حديث رواه الترمذي عن ابي هريرة قال قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ رِجَالٌ يَخْتِلُونَ الدُّنْيَا بِالدِّينِ يَلْبَسُونَ لِلنَّاسِ جُلُودَ ‏الضَّأْنِ مِنْ اللِّينِ أَلْسِنَتُهُمْ أَحْلَى مِنْ السُّكَّرِ وَقُلُوبُهُمْ قُلُوبُ الذِّئَابِ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ أَبِي يَغْتَرُّونَ أَمْ عَلَيَّ ‏يَجْتَرِئُونَ فَبِي حَلَفْتُ لَأَبْعَثَنَّ عَلَى أُولَئِكَ مِنْهُمْ فِتْنَةً تَدَعُ الْحَلِيمَ مِنْهُمْ حَيْرَانًا. ومع أن هذا الحديث ضعيف لكن ‏الوصف المذكور فيه موجود في طائفة من مشايخ الدين ممن يطلبون العلو والرفعة في الدنيا باظهار التدين ‏وبمعسول الكلام وبالملمس اللين والمخادعة وهذا معنى عبارة يختلون الدنيا بالدين.‏

أما القسم الرابع :
وهم خير الناس وهم من لا يريدون علوا ولا فسادا. وهذا يعني اتصافهم بصفة التواضع ‏وترك الترفع والتعاظم مهما كان لأحدهم من سلطة أو مال أو علم أو خبرة، وهذا يعني أنهم يتعماملون مع ‏الناس كلهم بسواسية فلا يحتقرون أحدا للونه أو عرقه وجنسه أو يظلمونه حقه لأنه ليس من طائفتهم أو ‏لأنه ليس مسلما. وصفة التواضع وعدم العلو تعني أيضا الانفتاح والاستعداد لقبول الحق من أي امرئ كان ‏طالما كان هناك دليل صحيح يسنده، وقبول النقد والنصح والتوجيه ولو كان مرا والاعتراف بالخطأ إن ‏استدعى الموقف ذلك ولا تأخذ المرء العزة بالاثم. ومن صفات الذين لا يريدون علوا ولا فسادا أنهم من أهل ‏الصلاح والإصلاح، صالحين في أنفسهم وفي أقولاهم وفي سلوكهم وتصرفاتهم وفي سرهم وعلانيتهم ، ‏ومصلحين لغيرهم بما تمكنوا منه من وسائل وما استطاعوا إليه من سبل، فهؤلاء هم خير الناس للناس ‏وهؤلاء هم من لهم العلو والرفعة الحقيقية دنيا وأخرى، وأولئك لهم الدار الآخرة.‏

وعن هؤلاء يقول سيد قطب:‏
‏"تلك الدار الآخرة العالية الرتبة البعيدة الآفاق. تلك الدار الآخرة { نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ‏ولا فساداً }.. فلا يقوم في نفوسهم خاطر الاستعلاء بأنفسهم لأنفسهم؛ ولا يهجس في قلوبهم الاعتزاز ‏بذواتهم والاعتزاز بأشخاصهم وما يتعلق بها. إنما يتوارى شعورهم بأنفسهم ليملأها الشعور بالله، ومنهجه ‏في الحياة. أولئك الذين لا يقيمون لهذه الأرض وأشيائها وأعراضها وقيمتها وموازينها حساباً. ولا يبغون ‏فيها كذلك فساداً.
 أولئك هم الذين جعل الله لهم الدار الآخرة. تلك الدار العالية السامية."‏
                   ************



منقول للفائدة عن شبكة المشكاة الإسلامية
د / بسطامي محمد خير

أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة بيرمنجهام

posted by Maha Youssef @ 8:47 ص

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • ربي قدير قهار
  • دعاء المظلوم
  • وما توعدون
  • فعلام الهم إذن؟
  • جحود النعمة
  • ِالْقَوْلِ الثَّابِتِ
  • Four Gifts
  • الثائر الحق
  • حكم الله
  • واسألوا الله من فضله





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf