The way
قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (58)يونس
58. Say, `All this is through the grace of ALLAH and through HIS mercy; therein, therefore, let them rejoice. That is better than what they hoard
soret -younes
soret -younes
فبهذا الفضل الذي آتاه اللّه عباده , وبهذه الرحمة التي أفاضها عليهم من الإيمان . . فبذلك وحده فليفرحوا
فهذا هو الذي يستحق الفرح
لا المال ولا أعراض هذه الحياة
إن ذلك هو الفرح العلوي الذي يطلق النفس من عقال المطامع الأرضية والأعراض الزائلة
فيجعل هذه الأعراض خادمة للحياة لا مخدومة ; ويجعل الإنسان فوقها وهو يستمتع بها لا عبداً خاضعاً لها
والإسلام لا يحقر أعراض الحياة الدنيا ليهجرها الناس ويزهدوا فيها . إنما هو يزنها بوزنها ليستمتع بها الناس وهم أحرار الإرادة طلقاء اليد , مطمحهم أعلى من هذه الأعراض , وآفاقهم أسمى من دنيا الأرض . الإيمان عندهم هو النعمة , وتأدية مقتضيات الإيمان هي الهدف والدنيا بعد ذلك مملوكة لهم لا سلطان لها عليهم
عن عقبة بن الوليد عن صفوان بن عمرو: سمعت أيفع بن عبد اللّه الكلاعي يقول:لما قدم خراج العراق إلى عمر - رضي اللّه عنه - خرج عمر ومولى له , فجعل عمر يعد الإبل فإذا هي أكثر من ذلك , فجعل يقول:الحمد للّه تعالى . ويقول مولاه:هذا واللّه من فضل اللّه ورحمته , فقال عمر:كذبت ليس هذا هو الذي
يقول اللّه تعالى: قل:بفضل اللّه وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون
هكذا كان الرعيل الأولون ينظرون إلى قيم الحياة . كانوا يعدون الفضل الأول والرحمة الأولى هي ما جاءهم من اللّه من موعظة وهدى . فأما المال , وأما الثراء , وأما النصر ذاته فهو تابع . لذلك كان النصر يأتيهم , وكان المال ينثال عليهم , وكان الثراء يطلبهم
هكذا كان الرعيل الأولون ينظرون إلى قيم الحياة . كانوا يعدون الفضل الأول والرحمة الأولى هي ما جاءهم من اللّه من موعظة وهدى . فأما المال , وأما الثراء , وأما النصر ذاته فهو تابع . لذلك كان النصر يأتيهم , وكان المال ينثال عليهم , وكان الثراء يطلبهم
إن طريق هذه الأمة واضح إنه في هذا الذي يسنه لها قرآنها , وفي سيرة الصدر الأول الذين فهموه من رجالها . . هذا هو الطريق
***
The MERCY which ALLAH Gives it to people through Belief ..
By this they have to be happy
so
The way for this nation is Clear ..
It is the way which the Qura2n shows...
Way to Allah and his prophet’s method
That is the way...
فَآَتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآَخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (148) آل عمران
148. So ALLAH gave them the reward of this world, and also an excellent reward of the Hereafter; and ALLAH loves those who do good.
Soret AL-3omraan
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home