love what u do

Choose your language



learn four & three * 10 flowers* True Religion* Are We Born as Muslims* The Creator* لا للمخدرات* ALLAH promises * Religion Science Arts * contraption* Commerce* open ur heart to* In Heart* The Book of Tawheed * نبى الله غرة كل فجر* قصيدة رائعة* Happiness in life and after life* Depending on Allah* مواقع إسلامية* وعد من الله* Human Messenger* ALLAH* علم التوحيد* LA ILAH ILA ALLAH* Qur2an Day & night* الطب النبوى * Commerce * DR. Miller Story * كتاب جميل* من لالىء الشعر* love ALLAH & love Quran* True friendship* Every problem* Hidden Wisdom * one or more* قصيدة دع الايام تفعل ما تشاء* ادعية* أحسن الظن بالله* طلب العلم* Truth Revealed* Jesus' Invitation* Eye of Prescience * open your heart to* صبر وشكر* Human and Satan * الابتلاء* فى استحباب العفو والاحسان* الرزاق* لعله يسبح او يستغفر* النرجس* مخارج الحروف* يا حي يا قيوم* طالب الحق... ليست تلك هي حاله * forgiveness* آيات للتذكرة* نعمة الشكر لله* لااله إلا أنا فاعبدون* Thankfulness* هم المؤمنون حقا* أعظم الايات فصاحة* عيسى بن مريم قول الحق* اسألوا الله من فضله* poetry* ولينصرن الله من ينصره* آيات للتدبر * حق توكله * قُرْآَنًا عَجَبًا * إعجاز غيبي للقراءن* يا قدس تفديك القلوب* سر التسبيح * المؤمن أمره خير* sun will rise * أإله مع الله* The Divinity of Jesus * ذكر وانثى * Muslim & Christian * ما ودعك ربك* معية الله* الايمان* إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ * القراءن على الموبايل sealed nectar

TvQuran

click to Discover Islam in all World's Languages ***حب ما تعمل***: سجدة سورة النجم

***حب ما تعمل***

الأربعاء، يوليو 24، 2013

سجدة سورة النجم






سجود التلاوة في سورة النجم 

{فَاسْجُدُوا لِلَّـهِ وَاعْبُدُوا ۩}
 ﴿٦٢﴾ سورة النجم


عَنْ اِبْن عَبَّاس قَالَ : سَجَدَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالنَّجْمِ
 وَسَجَدَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْجِنّ وَالْإِنْس

قال سيد قطب رحمه الله في تفسير سجدة التلاوة في سورة النجم 

لقد بقيت فترة أبحث عن السبب الممكن لهذا السجود.
 ويخطر لي احتمال أنه لم يقع؛
 وإنما هي رواية ذكرت لتعليل عودة المهاجرين من الحبشة بعد نحو شهرين أو ثلاثة. 
وهو أمر يحتاج إلى التعليل.
وبينما أنا كذلك وقعت لي تلك التجربة الشعورية الخاصة التي أشرت إليها من قبل . .
كنت بين رفقة نسمر حينما طرق أسماعنا صوت قارئ للقرآن من قريب، يتلو سورة النجم.
فانقطع بيننا الحديث، لنستمع وننصت للقرآن الكريم. وكان صوت القارئ مؤثرا 
وهو يرتل القرآن ترتيلا حسنا.
وشيئا فشيئا عشت معه فيما يتلوه. عشت مع قلب محمد ع في رحلته إلى الملأ الأعلى.
عشت معه وهو يشهد جبريل - عليه السلام -

 في صورته الملائكية التي خلقه الله عليها. ذلك الحادث
العجيب المدهش حين يتدبره الإنسان ويحاول تخيله!

 وعشت معه وهو في رحلته العلوية الطليقة. عند
سدرة المنتهى. وجنة المأوى. عشت معه بقدر ما يسعفني خيالي،

 وتحلق بي رؤاي، وبقدر ما تطيق
مشاعري وأحاسيسي . .
وتابعته في الإحساس بتهافت أساطير المشركين حول الملائكة وعبادتها وبنوتها وأنوثتها . . 
إلى آخر هذه الأوهام الخرفة المضحكة، التي تتهاوى عند اللمسة الأولى.
ووقفت أمام الكائن البشري ينشأ من الأرض، وأمام الأجنة في بطون الأمهات.
 وعلم الله يتابعها ويحيط بها.
وارتجف كياني تحت وقع اللمسات المتتابعة في المقطع الأخير من السورة . . 
الغيب المحجوب لا يراه إلا الله. 
والعمل المكتوب لا يند ولا يغيب عن الحساب والجزاء.
 والمنتهى إلى الله في نهاية كل طريق يسلكه العبيد. 
والحشود الضاحكة والحشود الباكية. 
وحشود الموتى. وحشود الأحياء. 
والنشأة الأخرى.
ومصارع الغابرين.

 والمؤتفكة أهوى فغشاها ما غشى! 
واستمعت إلى صوت النذير الأخير قبل الكارثة الداهمة: 
" هذا نذير من النذر الأولى. 
أزفت الآزفة ليس لها من دون الله كاشفة " . .
ثم جاءت الصيحة الأخيرة. 
واهتز كياني كله أمام التبكيت الرعيب:
 " أفمن هذا الحديث تعجبون. 
وتضحكون ولا تبكون. وأنتم سامدون؟ " .
فلما سمعت: " فاسجدوا لله واعبدوا " . .
 كانت الرجفة قد سرت من قلبي حقا إلى أوصالي.
واستحالت رجفة عضلية مادية ذات مظهر مادي، 
لم أملك مقاومته. فظل جسمي كله يختلج،
 ولا أتمالك أن أثبته ولا أن أكفكف دموعا هاتنة، 
لا أملك احتباسها مع الجهد والمحاولة!
وأدركت في هذه اللحظة أن حادث السجود صحيح،
 وأن تعليله قريب. إنه كامن في ذلك
السلطان العجيب لهذا القرآن،
 ولهذه الإيقاعات المزلزلة في سياق هذه السورة.
 ولم تكن هذه أول مرة
أقرأ فيها سورة النجم أو أسمعها. ولكنها في هذه المرة كان لها هذا الوقع، 
وكانت مني هذه الاستجابة .
. وذلك سر القرآن . . 
فهناك لحظات خاصة موعودة غير مرقوبة تمس الآية 
أو السورة فيها موضع الاستجابة؛ 
وتقع اللمسة التي تصل القلب بمصدر القوة فيها والتأثير. 
فيكون منها ما يكون!
لحظة كهذه مست قلوب الحاضرين يومها جميعا. 
ومحمد ع يقرأ هذه السورة يقرؤها بكيانه كله. 
ويعيش في صورها التي عاشها من قبل بشخصه. 
وتنصب كل هذه القوة الكامنة في السورة من
خلال صوت محمد ع في أعصاب السامعين. 
فيرتجفون ويسمعون: " فاسجدوا لله واعبدوا "
ويسجد محمد والمسلمون . . فيسجدون . .

posted by Maha Youssef @ 1:42 م

0 Comments:

إرسال تعليق

<< Home

من أنا

صورتي
‏الاسم: Maha Youssef
‏الموقع: Egypt

الحمدلله الذي تواضع كل شئ لعظمته} {الحمدلله الذي استسلم كل شئ لقدرته} {الحمدلله الذي ذل كـل شـئ لعزته} {الحمدلله الذي خضـع كل شئ لملكه ... كن مع الله ترَ الله معك إذا أعطـاك من يمنعه ثم من يعطي إذا ما منعك

عرض الملف الشخصي الكامل الخاص بي

Previous Posts

  • وأنتم سامدون
  • مهمة اسرائيل في مصر
  • الموساد يُجنّد الطيور للتجسس
  • السلام
  • الطفيليات
  • مصر الخير
  • دعاء
  • مع معانى رمضان والصوم لغة
  • للتدبر
  • متى ينقلب السحر على الساحر ??





مدرسة العلوم الشرعية المبسطة


rekaaz.com










 









اللهم اغفر للمؤمنين و المؤمنات



الأحياء منهم و الاموات



اللهم اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين



يوم يقوم الحساب





امين








اللهم انصر الاسلام و المسلمين



اللهم ثبت اقدامهم



اللهم سدد رميهم



ووحد صفهم



و اربط على قلوبهم



اللهم زلزل الارض تحت اقدام اعدائهم





امين








اللهم احصى اعداء الاسلام عددا



و اقتلهم بددا



و لا تغادر منهم احدا



اللهم انا نجعلك فى نحورهم



و نعوذ بك من شرورهم





امين










TvQuran

online

Click Here to get a Free Hi5 Background


Power By Ringsurf