الشر والأشرار
قال النبي صلى الله عليه وسلم : " تبكي السماء من رجل أصح الله جسمه ، ورحب جوفه ، وأعطاه من الدنيا بعضا ، فكان للناس ظلوما ، فذلك العتل الزنيم
وروى عنه ابن جبير . أنه الذي يعرف بالشر كما تعرف الشاة بزنمتها .
وقال عكرمة : هو اللئيم الذي يعرف بلؤمه كما تعرف الشاة بزنمتها
****
عن ابي هريرة ( رضي الله عنه)
عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال : " ان شر الناس ذو الوجهين
الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه "
قال ابن حجر وهو من جملة صورة النمام ,
وانما كان ذو الوجهين اشر الناس
لان حاله حال المنافق اذا هو متملق بالباطل وبالكذب
من مدخل للفساد بين الناس
فيأتي كل طائفة بما يرضيها على جهة الافساد ,
ويظهر له انه منها ومخالف لضدها
وهذا عمل النفاق والخداع
وكذب وتحايل على اسرار الطائفتين وهي مداهنة محرمة .
وانما كان ذو الوجهين اشر الناس
لان حاله حال المنافق اذا هو متملق بالباطل وبالكذب
من مدخل للفساد بين الناس
فيأتي كل طائفة بما يرضيها على جهة الافساد ,
ويظهر له انه منها ومخالف لضدها
وهذا عمل النفاق والخداع
وكذب وتحايل على اسرار الطائفتين وهي مداهنة محرمة .
***
قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل فأسرها يوسف في نفسه ولم يبدها لهم
قال أنتم شر مكانا والله أعلم بما تصفون.
***
لقد بلغ السيل الزبى
***
منقول بتصرف
***
منقول بتصرف
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home