Suffering
آلام تحل وترتحل معنا حيث كنا
أحيانا أشعر أن إسرائيل لا يؤخرها خشية الموقف العربي -الشعبي أو الرسمي -بل ورقة التوت -المظهر الدولي- فقط
أحيانا أشعر أن إسرائيل لا يؤخرها خشية الموقف العربي -الشعبي أو الرسمي -بل ورقة التوت -المظهر الدولي- فقط
وستهتبل أي فرصة أو تدفع بسفهائها وشعوبنا تنتظر موقفا رسميا تحركه مظاهرة
وكثير من الرسميين علينا لا معنا ولابد أن يفهم كل منا كيف يبذل قصارى جهده قدر استطاعته بحق
ويراجع مفهوم الاستطاعة! والتضحية ! فأخبار قومنا أحيانا ينظر لها بشفقة لا تكفي ومداد كلمات لا يشفي
وكأنها ليست أخبارنا نحن! ودورنا قادم لا محالة لو لم نفق
ومراجعة روح مفهوم الإسلام كذلك، فهناك تشوه فيه أدى للتشوه السلوكي العام وللهوان التام
ولعل بث الوعي وإيقاظ الهمم واجب من واجبات كثيرة
وفاقد الشيء لا يعطيه ! فمن تصدى دون علم بالحق وبالواقع
ويراجع مفهوم الاستطاعة! والتضحية ! فأخبار قومنا أحيانا ينظر لها بشفقة لا تكفي ومداد كلمات لا يشفي
وكأنها ليست أخبارنا نحن! ودورنا قادم لا محالة لو لم نفق
ومراجعة روح مفهوم الإسلام كذلك، فهناك تشوه فيه أدى للتشوه السلوكي العام وللهوان التام
ولعل بث الوعي وإيقاظ الهمم واجب من واجبات كثيرة
وفاقد الشيء لا يعطيه ! فمن تصدى دون علم بالحق وبالواقع
فهو شخص واقع موقع
يخاطبني صيدلاني: ولو هدموا الكعبة لن يتغير شيء
يخاطبني صيدلاني: ولو هدموا الكعبة لن يتغير شيء
ويؤكد محدثي
حقا
لم نعرف ما البذل بدءاً لنبذل
و لا أحد أدى واجبه الذي عليه حتى , و الحديث عن التضحيات من فضول الكلام
لأن أصل الأساس منقوص ، الرؤية نفسها غير سوية
و هي لذلك غير واضحة و غير مكتملة
فكيف نأتي بحلول لمشكلة لا نفهم أين الخطأ فيها و لم ؟
أعني رؤيتنا لما نحن فيه
ينبغي مراجعة مفهوم الإسلام بدءاً, لنفهم بعد ذلك
فكيف نأتي بحلول لمشكلة لا نفهم أين الخطأ فيها و لم ؟
أعني رؤيتنا لما نحن فيه
ينبغي مراجعة مفهوم الإسلام بدءاً, لنفهم بعد ذلك
ما هو الخطأ ؟ و أين هو الخلل ؟
و هل المشكلة مشكلة شعب ؟ أو أرض ؟
أو هيئات منخورة خاوية من أعماقها و متناحرة على سلطة موهومة و زائفة؟
أم مشكلة أمة ما عادت تستبين معالم الطريق حين فقدت هويتها
و هل المشكلة مشكلة شعب ؟ أو أرض ؟
أو هيئات منخورة خاوية من أعماقها و متناحرة على سلطة موهومة و زائفة؟
أم مشكلة أمة ما عادت تستبين معالم الطريق حين فقدت هويتها
و معنى وجودها و حقيقة رسالتها و لم تعد تفهم لماذا هي أمة
و لا عادت تعرف ما الذي تحمله هي للبشرية التائهة
و لا يملكه غيرها
ما عادت تفهمه أو تعنى به فضلا عن أن تعتنقه و تبذل في سبيله ...
فضاعت منها الخطى في الدروب ...
كأنما كتب عليها التيه كما كتب على الذين من قبلها ...
حين بدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم و سمعوا و عصوا ...
و نحن ها نحن ذا ... سمعنا فما فقهنا فأعرضنا و عارضنا و غفلنا و عصينا و تمادينا في العصيان
و صرنا دعاة على باب كل بدعة ... ثم إذا احلولكت العتمة في غلسات ليل المحنة قلتم أنى هذا ؟؟؟
قل هو من عند أنفسكم ...!! و نسأل الله العافية
كأنما كتب عليها التيه كما كتب على الذين من قبلها ...
حين بدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي قيل لهم و سمعوا و عصوا ...
و نحن ها نحن ذا ... سمعنا فما فقهنا فأعرضنا و عارضنا و غفلنا و عصينا و تمادينا في العصيان
و صرنا دعاة على باب كل بدعة ... ثم إذا احلولكت العتمة في غلسات ليل المحنة قلتم أنى هذا ؟؟؟
قل هو من عند أنفسكم ...!! و نسأل الله العافية
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home